جامعة الملك خالد تتقدم 160 مركزًا في تصنيف QS العالمي للجامعات 2025 وتحقق المركز 601

حققت جامعة الملك خالد، واحدة من أبرز الجامعات في المملكة العربية السعودية، إنجازًا ملحوظًا في التصنيف العالمي للجامعات لعام 2025م، حيث ارتقت 160 مركزًا في التصنيف العالمي للجامعات QS، لتحتل المرتبة 601 عالميًّا، وهو ما يعد دليلاً على التقدم الحثيث الذي تحققه الجامعة في مجالات التعليم والبحث العلمي.

جامعة الملك خالد تتقدم 160 مركزًا في تصنيف QS العالمي للجامعات

وقد أشاد وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي، الدكتور حامد بن مجدوع القرني، بالجهود الرائدة التي بذلها الفريق العامل في الجامعة لتحقيق هذا الإنجاز، مؤكدًا أن هذه النتائج تأتي نتيجة لاستراتيجية متميزة تهدف إلى تعزيز التميز الأكاديمي والبحثي، وتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030م.

وفي سياق متصل، أوضح المشرف على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة، الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن الجامعة قد حققت تطورًا ملحوظًا في الأداء البحثي وسمعتها لدى أرباب العمل، مما أدى إلى تقديرها واحترامها في الساحة الأكاديمية العالمية.

يأتي هذا التقدم ضمن جهود جامعة الملك خالد المستمرة لتحقيق الريادة العالمية في مجال التعليم والبحث العلمي، وتعزيز مكانتها كمركز تعليمي وبحثي متميز على المستويين المحلي والعالمي وتعد هذه الإنجازات نتيجة للتفاني والاجتهاد الذي يبذله أعضاء هيئة التدريس والباحثين في الجامعة، إضافة إلى دعم الإدارة والتحفيز المستمر للطلاب لتحقيق أقصى إمكاناتهم.

تعمل جامعة الملك خالد بجدية على تحقيق رؤيتها الطموحة للارتقاء بمستوى التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة العربية السعودية، وتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة، وتوفير بيئة تعليمية وبحثية محفزة للتفوق والإبداع ومن الملفت للنظر أن هذا التقدم الذي حققته جامعة الملك خالد يأتي في ظل التحديات الكبيرة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، مما يبرز قدرتها على التكيف مع الظروف الصعبة وتحقيق النجاح رغم التحديات.

بهذه النتائج الإيجابية، تؤكد جامعة الملك خالد على استمرارها في بذل الجهود لتحقيق المزيد من التقدم والتميز، وتعزيز مكانتها كواحدة من الجامعات الرائدة على المستوى الوطني والعالمي في مجالات التعليم والبحث العلمي،.

وتعمل جامعة الملك خالد بجدية على تحقيق رؤيتها الطموحة للارتقاء بمستوى التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة العربية السعودية، وتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة، وتوفير بيئة تعليمية وبحثية محفزة للتفوق والإبداع.

ومن الملفت للنظر أن هذا التقدم الذي حققته جامعة الملك خالد يأتي في ظل التحديات الكبيرة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، مما يبرز قدرتها على التكيف مع الظروف الصعبة وتحقيق النجاح رغم التحديات، وبهذه النتائج الإيجابية.

تؤكد جامعة الملك خالد على استمرارها في بذل الجهود لتحقيق المزيد من التقدم والتميز، وتعزيز مكانتها كواحدة من الجامعات الرائدة على المستوى الوطني والعالمي في مجالات التعليم والبحث العلمي.

مع استمرار توجيه الاستثمارات والدعم للبحث العلمي والتعليم العالي في المملكة العربية السعودية، من المتوقع أن تستمر جامعة الملك خالد في تحقيق المزيد من النجاحات والتطورات في المستقبل ومن الجدير بالذكر أن تطوير التعليم العالي والبحث العلمي يعد جزءًا أساسيًا من رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تعزيز الابتكار والاقتصاد المعرفي وبناء مجتمع معرفي يعتمد على المواهب المحلية وجذب المواهب العالمية.

اطلع على: رابط بلاك بورد جامعة الملك خالد