تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين

تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين

هل تساءلت من قبل بخصوص طريقة تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين.. حيث إنها من المعلومات التي قد تثير الفضول لديك إن كنت مهتمًا بدراسة عالم الحيوان، وإليك التفاصيل عبر الآتي.

تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين

تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين

من بين الأسئلة التي يمكنك مصادفتها في الاختبارات العلمية الدراسية.. هو ما هي طريقة تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين؟ حيث إن تلك الحيوانات يمكنها أن تتنفس بطريقة أكثر كفاءة في حال الابتعاد عن الماء.

على العكس العديد من الحيوانات الأخرى التي تسكن الماء.. فالحيوانات التي تفضل التواجد على اليابسة هي تلك الحيوانات التي تعتمد على الرئتين في إتمام عملية التنفس، مع العلم أن هناك الحيوانات البرمائية التي يمكنها التكيف على البيئة المائية واليابسة في الوقت ذاته.

حيث تنتمي تلك المخلوقات إلى المجموعات الخمسة الأساسية للفقاريات.. إلا أنها تملك العديد من الصفات التي تميزها عن غيرها من الحيوانات الأخرى، فالبعض منها يمتلك الجلد الخالي من القشور والذي يتيح له إمكانية التكاثر في الماء أو على الأرض التي تملك القدر الكافي من الرطوبة.

أما بالنسبة إلى الحيوانات المدعوة الصقليون.. أو تلك البرمائيات التي لا تمتلك الأرجل، فيصل نوعها لما يعادل 7 آلاف و400 نوع تقريبًا.. ومن الممكن مصادفتها في مختلف الدول على مستوى العالم.

حيث يوجد الكثير منهم في مختلف القارات.. فيما عدا القارة القطبية الجنوبية التي تمتلك الظروف المناخية القاسية، ومن هنا نشير إلى أن معظم الأنواع المتاحة للبرمائيات تنتمي في الأساس إلى مجموعة الضفادع.. بينما الأنواع الأخرى هي الأكثر عرضة إلى الانقراض.

تجدر الإشارة إلى أن الحيوانات التي نتحدث عنها هي تلك التي تفضل العيش على مقربة من سطح الماء العذب على وجه التحديد.. ولكن هذا لا ينفي أن البعض الآخر يميل إلى العيش في المستنقعات أو البحيرات أو الجداول أو الأنهار.

مع العلم أن هناك العديد من المناطق الاستوائية التي يمكنها أن تستقبل الحيوانات البرمائية.. والتي يأتي في مقدمتها ضفدع شجرة الغابة، والذي يتعرض إلى التعثر بين الأشجار في الكثير من الأحيان.. دون التعرض إلى الغرق مطلقًا، وما يساعده على ذلك هو وجود الرئتين.

اقرأ أيضًا: أفكار مسابقات للموهوبات

معلومات عن البرمائيات

عقب التعرف على إجابة تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين.. كان لا بد من التعرف على المعلومات المتاحة بخصوص هذا النوع من المخلوقات، والتي وردت كالآتي:

  • البعض يشير لتلك المخلوقات باسم القوازب.
  • هي تلك الفقاريات ذات الأطراف الرباعية الخارجية الحرارة.
  • في اللغة العربية تم الجمع بين بر وماء لتكون هذا المصطلح في النهاية.
  • تلك الحيوانات المعاصرة تنتمي إلى الطويئفة ملساء الجلد.
  • تقطن تشكيلة واسعة منها في الموائل الطبيعية.
  • النطاق الخاص بها هو حقيقيات النوى.
  • تنتمي تلك الحيوانات إلى شعبة الحبليات.
  • عادةً ما تسكن البيئات الأرضية والبحرية.
  • تتواجد في البيئات الشجرية والمائية العذبة.
  • البرمائيات هي الحيوانات الوحيدة التي تبدأ حياتها في الماء.. ثم تنتقل منه.
  • يمكن لتلك المخلوقات مغادرة الماء عقب المرور بالعديد من التحولات الجسمانية الداخلية والخارجية.
  • يمكن أن تتحول الصغار من تلك المخلوقات فيما يعرف باسم الشراغيف.
  • تتحول تلك المخلوقات من شكل السمكة إلى الشكل البالغ.
  • عادةً ما تنقطف البيوض في تلك المخلوقات.. لتخرج فيما بعد الشراغيف.
  • تمر تلك المخلوقات بسلسلة من التغيرات الجسمانية على مدار فترة النمو.
  • نشأت أول مجموعة كبيرة من البرمائيات في العصر الديفوني.
  • يعود تاريخها إلى 370 مليون عام تقريبًا.
  • كانت تشبه تلك الحيوانات في البداية شوكيات الجوف والأسماك الرئوية الحديثة.
  • نشأت تلك الأسماك في البداية وقد كانت تملك زعانف ذات مفاصل.
  • تضمنت تلك الزعانف أرجل وأصابع صغيرة الحجم.
  • تم استخدام تلك الأرجل في الزحف من الماء إلى قاع البحر.
  • كانت تلك المستنقعات الديفونية تشتمل على المياه الراكدة والنسبة المنخفضة من الأكسجين؛ ما أثر على تلك المخلوقات بالتبعية.
  • تشتمل تلك الحيوانات على أربع أطراف.. وذلك لكونها من ذوات الأربعة، وهي الزواحف والبرمائيات والطيور والثدييات.

اقرأ أيضًا:  أسئلة ثقافية سهلة للأطفال

خصائص الحيوانات البرمائية

تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين

استكمالاً لحديثنا حول تكيفت حيوانات اليابسة للحصول على الأكسجين هناك العديد من الخصائص التي تميز تلك المخلوقات عن غيرها من الحيوانات الأخرى.. والتي سنتعرف عليها من خلال السطور الآتية:

  • الثلاثة الأوائل من تلك الحيوانات تنتمي في الأساس إلى السلويات.. أي تلك المخلوقات التي تضع بيوضها أو تنمو داخل الرحم.
  • البعض من تلك الحيوانات يمكن أن يكون محاط بالأغشية.. بينما البعض الآخر يكون من الصعب اختراقه نظرًا لكونه سميك للغاية.
  • تفقد تلك الحيوانات الأغشية الخاصة بها.. لأنها تحتاج إلى مسطحات مائية لكي تقوم بعملية التكاثر على النحو الأمثل.
  • البعض من تلك الحيوانات تمكن من تطوير الأساليب الخاصة به فيما يتعلق بحماية البيوض.
  • بعض الدراسات تشير إلى أنه لا يوجد برمائيات في البحار,. فيما عدا نوع أو اثنين من الضفادع، التي تقطن في المياه المسوسة التابعة إلى مستنقعات الأيكات الساحلية.
  • من الممكن العثور على سمندر أندرسون في البحيرات المالحة.. التابعة إلى ولاية ميتشواكان المكسيكية.
  • بالنسبة إلى اليابسة فتتضمن بعض البرمائيات التي تعيش على البيئة الرطبة.
  • تشتمل البرمائيات المعاصرة على خصائص تشريحية مبسطة.. إذا ما قورنت بالعديد من الأنواع الأخرى القديمة.
  • السبب وراء ظهور تلك الخصائص التشريحية يتمثل في استدامة المرحلة الشرغوفية.. التي تمر بها تلك المخلوقات على مدار حياتها.
  • الضفادع الشدعية التي تعيش في غينيا الجديدة.. هي أصغر أنواع البرمائيات.
  • تعرف تلك الضفادع السابق ذكرها باسم الضفيدع الأماوي.
  • تم اكتشاف الضفدع الأماوي في عام 2012.
  • تشتمل رتبة عديمات الأذيال من الضفادع والعلاجيم على قائمتين خلفيتين ذات طول ملحوظ.
  • تتضمن أجساد تلك المخلوقات قائمتين أماميتين أقصر من تلك القوائم السابق الإشارة إليها.
  • أغلب أعضاء تلك المخلوقات تنتمي إلى ذوات الجلود الملساء.. والتي تعرف كذلك باسم الضفادع.
  • بالنسبة إلى الضفادع ذات الجلود الثؤلولية.. فهي تلك التي تدعى باسم العلاجيم.
  • أعضاء الفصيلة العلجومية تعرف باسم العلاجيم الحقيقية.
  • تتباين تلك المخلوقات من حيث الأحجام والأشكال.. كما تمتلك العديد من الصفات والخصائص التي تميزها عن غيرها من الحيوانات الأخرى.

اقرأ أيضًا: سؤال من أصعب الأسئلة العامة وإجابتها في كافة التصنيفات

إغلاق