مسكادول (Muscadol) مسكن للألم لعلاج التشنج العضلي

مسكادول (Muscadol) مسكن للألم لعلاج التشنج العضلي

يُعد Muscadol من الأدوية التي تُساعد على تسكين الآلام، فهي تكون علاج مثالي للأشخاص الذين يُعانون من آلام المفاصل والعضلات، ولكن يجب أن يكون استخدامه تحت إشراف الطبيب؛ حتى تتجنب حدوث أي مخاطر ممكنة؛ بسبب أنه من الممكن أن يحدث بعض التفاعلات في حالة تناول أي أدوية أخرى.

استخدامات دواء مسكادول

يُطلق على مسكادول اسم باراسيتامول، وكذلك أورفيناندرين سيترات؛ حيث إنه يشتمل على المواد الفعالة الباراسيتامول 450 ملجم، ويحتوي على الأورفينادرين 35 ملجم.

  • يعتبر من مرخيات العضلات؛ بسبب أنه يعمل على إزالة التشنج العضلي
  • علاج تقلصات وألم العضلات الهيكلية، والصداع التوتري.
  • يساعد في علاج الصداع التوتري.
  • تقليل تقلصات العضلات.
  • العمل على تقليل الألم العصبي الرقبي الذي يُصاحب التشنجات في منطقة الرأس.
  • يعمل على خفض درجة الحرارة المرتفعة.

تكون الجرعة المناسبة لدواء مسكادول هي قرص أو قرصين، ويؤخذ 3 مرات كل يوم.

الأعراض الجانبية لدواء Muscadol

على الرغم من فاعلية مسكادول مسكن للألم الكبيرة، إلا إنه يُعد له بعض الأعراض الجانبية، ولعَّل أهمها:

دواء مسكادول Muscadol

  • الشعور بالنعاس.
  • عدم وضوح في الرؤية.
  • مواجهة صعوبة في التبول.
  • الصداع.
  • الشعور بخفقان القلب.
  • التعرض للدوار.
  • جفاف الفم.
  • الإمساك.
  • حدوث اضطرابات في المعدة.
  • الاستفراغ.

احتياطات استخدام دواء Muscadol

لا بُد من الحرص عند استخدام مسكادول مع كبار السن؛ بسبب أنهم يتعرضون إلى الآثار الجانبية أكثر منهم.

في حالة تناول دواء مسكادول لا يجب تناول أي أدوية أخرى تشتمل على الباراسيتامول؛ حتى لا ينتج عن ذلك التعرض لجرعات عالية منه، وهو ما يُمكنه أن ينتج عنه حدوث أضرار على الكبد.

يُمنع استعماله في حالات محددة من الحمل والرضاعة، ويكون استخدامه تحت إشراف طبيب، كما أنه يُستعمل فقط في حالة المعاناة من أحد الأمراض التالية

  • أمراض الكبد، والكلى، والقلب.
  • انسداد عنق المثانة، ومخرج المعدة أو الأمعاء.
  • تضخم البروستاتا.
  • الغلوكوما (زرق العين).
  • مرض الوهن العضلي الوبيل.

التداخلات الدوائية

دواء مسكادول Muscadol

يجب عند قرار تناول دواء مسكادول مسكن للألم استشارة الطبيب أولًا، واطلاعه على كافة الأدوية الأخرى والأعشاب التي يتم تناولها؛ لتجنب حدوث أي تفاعلات مع تلك الأدوية الأخرى.

  • مضادات مستقبلات الكولين مثل الفينوثيازين؛ بسبب أنها تؤثر على فعالية الدواء.
  • مضادات التخثر؛ لأن استعمال الباراسيتامول مع مضادات تخثر الدم مثل الوارفرين يؤدي إلى زيادة فعاليتها، كما أنه ينتج عنه زيادة احتمالية الإصابة بالنزيف.
  • أدوية علاج دوار الحركة مثل دومبيريدون أو ميتوكلوبراميد؛ بسبب أنها ينتج عنها زيادة امتصاص الباراسيتامول.
  • خافضات الكوليسترول؛ بسبب أنها تؤدي إلى تقليل امتصاص الباراسيتامول.

يُستخدم Muscadol في الكثير من الحالات ويكون له فعالية على علاجها، ولكنه يكون له أعراض جانبية أيضًا، ولهذا يجب تناوله عند الحاجة فقط، ووفقًا للجرعة الموصى بها تحت إشراف الطبيب المختص.

إغلاق